كيفية استخدام الليمون لليدين تتعرض اليدان للعديد من الاسباب الموثرة على الهيية الخارجية الجمالي المخصص بهما، الامر الذي يودي الى الكثير من الاختلافات التي توثر بصورة سلبية على لونها ومظهرها الخارجي، بما في هذا التعرض لمدة طويلة لاشعة الشمس، والتقدم في السن، واستخدام المستحضرات الكيميايية المخصصة بالعناية بالجلد او ذات المصادر غير الموثوقة، الامر الذي صرف الاطباء والمختصين في ميدان الاعتناء بصحة البشرة باسخدام المستحضرات الطبيعية الكفيلة بعلاج المشاكل التي تصيب اليدين دون الحاق اي ضرر بالجلد، وبطريقة امنة وصحية. ويشكل الليمون احد اهم المكونات الطبيعية الكفيلة بتحقيق ذلك الغرض.

فوايد الليمون لليدين

• يعتبر الليمون من اقوى المضادات الطبيعية للاكسدة؛ وهذا بفضل احتوايه على نسبة عالية من فيتامين E، حيث يقاوم الظهور المبكر لعلامات الريادة في العمر والشيخوخة، بما في هذا كل من التجاعيد، والخطوط الرفيعة التي تبدو على نحو عظيم على اليدين والوجه مع الريادة في السن.
• يفتح الانحاء الداكنة، ويعيد لها لونها الطبيعي، من اثناء التخلص من البشرة والخلايا الميتة، وتجديد الانسجة، الامر الذي يعطي تلك المساحة اشراقة طبيعية ونضارة عالية؛ وهذا بفضل احتوايه على نسبة عالية من حمض السيتيرك.
• يعد من اكثر الحمضيات التي تتضمن على نسبة عالية من فيتامين ج، ويقاوم بالتالي ظهور الحبوب والحساسية، وتهيج البشرة واحمراره، وكذلك الحكة.
• يخلص من اثار الحبوب والبقع.
• ينظف البشرة بعمق، ويزيل مختلف الشوايب والاوساخ المتراكمة فوق المسامات، والتي تودي الى اغلاقها.

وصفات الليمون لليدين

• يمكن نقع اليدين بعصير الليمون لفترة لا تقل عن ربع ساعة، حيث تعاون تلك الخلطة على تفتيح لون اليدين، كما يمكن خلطه بالعسل للحصول على حصيلة افضل.
• خلط ملعقة واحدة من الليمون مع ملعقة من ماء الورد حتى يصبحا مزيجا واحدا، ثم دهنه فوق اليدين لمدة مناسبة، وغسل المساحة جيدا.
• تقشير المساحة للتخلص من البشرة الميت، وهذا بخلط اعداد كافية من الملح مع الليمون، وفرك البشرة بها جيدا.
• فرك البشرة بقشر الليمون للحصول على نضارة عالية.
• مزج زيت الزيتون الدافىء مع الملح والليمون، وتطبيقه كل يوم على الجلد.
• عصر نصف ليمونة، واضافة ملعقتين من الخل الابيض، ووضعه على البشرة لفترة لا تقل عن خمس دقايق.

• ملاحظة: يوصى بترطيب البشرة بعد استعمال الخلطات الطبيعية التي تتضمن على عصير الليمون؛ كونه يزيد من جفاف الجلد، مع الحرص على عدم حاله فوق انحاء الحبوب والبثور؛ تفاديا للحساسية والتهيج.