اعراض قرحة المعدة

ان لتلك الاشكالية الصحية الكثير من الاعراض لعل اهمها حدوث الم في البطن الذي يتضح على العديد من مظاهر مثل ظهور الوجع نحو الاكل، او بعده بوقت معين، ويشار الى ان ذلك الوجع قد يوقظ عليل قرحة المعدة من نومه، كما ان الوجع لا يخف بعد الغذاء كما هو الوضع في قرحة الاثني عشر، ومن اهم الاعراض الاخرى: الغثيان مع او بلا قيء، وحدوث هبوط في الوزن، كما يشار الى ان اكتشاف القرحة يكون بعد ظهور الاعراض قبل ظهور شكوى عن الام في البطن، كما يمكن ان يكون القيء دمويا والغايط بلون اسود واللذين يدلان على وجود قرحة هضمية.

كيفية دواء قرحة المعدة

• تناول المضادات الحيوية من اجل القضاء الكامل على الجرثومة الملوية البوابية، وهو ما يعلم هذا النهار بالعلاج المثلث المكون من العديد من مضادات حيوية.
• الدواء باستعمال العقاقير المضادة لافراز احماض المعدة؛ حيث انها تعاون على التيام القرحة على نحو افضل، كما يشار الى ان تناول ذلك النوع من العقاقير للمرضى الذين يتكبدون قرحة ناجمة عن قذارة بالجرثومة الملوية البوابية، خاصة اذا قد كانت تلك القرحة عظيمة ومعقدة.
• ايقاف استخدام بعض العقاقير مثل الاسبيرين وغيرها من مضادات الالتهاب اللاستيروييدية على الطبيب المعالج، ويشار الى ان ذلك المرسوم يعتمد على العديد من اسباب لعل اهمها الدهر الذي مضى على استخدام تلك العقاقير من قبل المريض، مثل كبر الجرح وتعقيده، ومقارنة خطورة استخدام تلك العقاقير بمقابل الفايدة جراء تعطل العليل عنها.
• وجوب التاكد من عدم وجود القذارة بتلك الجرثومة باكثر من تحليل واحد، حيث ان فحصا سلبيا واحدا لعدم وجود تلك الجرثومة يعد غير كاف من اجل الحكم على الامور.
• الدواء باستعمال العقاقير المضادة لافراز احماض المعدة، والتي تعاون على التيام القرحة على نحو افضل.
• اللجوء الى الدواء الجراحي لقرحة المعدة خاصة في حال وجود اورام خبيثة او نحو الاشتباه بوجود اورام خبيثة، بعد فشل الدواء الموايم والمتواصل في شفاء القرحة.