ما هى اسباب القيء

  • التهاب المعدة والأمعاء نتيجة للإصابة بالانفلونزا،و وجود بكتيريا، وفيروسات، وطفيليّات في الأمعاء أو المعدة ممّا تتسبّب بالإسهال والقيء عند البالغين وكذلك الأطفال.
  • الحساسية الغذائية من بعض الأصناف كالبيض، والحليب، والفول السوداني، وفول الصويا، والبندق، والقمح، والأسماك، فجميعها قد تتسبّب بالغثيان، والتقيّؤ، وآلام في البطن.
  • القلق والتوتّر فهما من الما هى اسباب التي تؤدّي إلى الشعور بالغثيان والقيء خاصة بين فئة الكبار، وكذلك الأطفال الأكبر سناً من غيرهم.
  • الإفراط في تناول الطعام خاصّةً على وجبة العشاء.
  • التسمّم الغذائي نتيجة تناول اللحوم غير المطبوخة، وبعض منتجات الألبان أو الأطعمة الّتي مضى على صناعتها وقت طويل، وهذا يكون ناجماً عن البكتيريا، ممّا يؤدّي للإصابة بالتقيؤ، والإسهال، وآلام في البطن، وبعض التشنّجات.

علاج و دواء القيء

  • غسل اليدين خاصّةً بعد استعمال الحمّام أو تغيير الحفاضات.
  • تطهير الأسطح الملوّثة.
  • تخزين المواد الغذائيّة بشكل مناسب وسليم.
  • التأكد من تاريخ صلاحيّة أي منتج مستهلك.
  • استهلاك المياه المعقّمة والنظيفة.
  • تجنّب استنشاق الروائح القويّة مثل العطور، والدخان، ورائحة الطبخ.
  • يمكن استخدام مضادات الهيستامين الّتي تساعد في منع القيء والغثيان.
  • يفضّل تجنب استخدام مضادات القيء للأطفال إذا كان نتيجة التهاب المعدة والأمعاء الفيروسي.
  • تقديم الدعم عن طريق الآباء والأمّهات.
  • تجنّب الأطعمة الّتي قد تتسبّب بالحساسيّة عند تناولها.
  • البعض ينصح باستخدام كيس من الثلج بوضعه على البطن.
  • يجب مراجعة طبيب الأطفال إذا استدعى الأمر ذلك كأن يظهر على الطفل الجفاف، أو إن كان يصاحب القيء بعض الدم، أو إن استمرّ القيء مدّة تزيد عن 72 ساعة، أو إن وجدت آلام في الصدر، أو عدم وضوح الرّؤية، أو الإغماء، أو ارتفاع في درجة الحرارة.
  • يجب إعطاء الطفل بعض السوائل بكميّات صغيرة وذلك بعد كل مرّة يتقيّأ فيها الطفل بنصف ساعة تقريباً.
  • يجب تزويد الطفل بكميّات كبيرة من السوائل بعد 4 ساعات من دون وجود أيّ حالة من التقيؤ.
  • إذا كان الطفل رضيعاً فيمكن الرّجوع لعمليّة الرضاعة إذا مرّت حوالي 8 ساعات من دون تقيؤ.
  • يمكن للأطفال تناول وجباتهم المعتادة لكن شرط أن تكون خفيفة وخالية من أيّ أطعمة غنيّة بالتوابل أو الأطعمة المقليّة.