انواع الديسك
- خروج المادة اللزجة من موضعها بين الفقرات، وهو امر غير طبيعي، حيث يسبب ازعاجا لمكونات العمود الفقري الاخرى، كالعصب مثلا.
- التكلس الناتج عن جفاف المادة اللزجة، وتحدث تلك الوضعية على نحو عام لدى كبار السن، وبالتحديد من يتخطى عمرهم الخامسة والاربعين عاما.
اعراض الديسك
- تشنج في الظهر نحو الاستيقاظ في الصباح.
- مبالغة الام الظهر بمجرد العطس او السعال.
- تدهور في الذراع او الساق او كليهما.
- الاحساس بان السير اكثر سكون من النهوض او الجلوس.
- الاحساس بان الالام تخف نحو الاستلقاء مع سحب الفخذين جهة الصدر.
نصايح لتجنب الاصابة بتهتك الديسك
- عدم القعود مرحلة طويلة على الكرسي، حتى لو قد كانت اسلوب القعود سليمة، والحرص على تبديل الجلسة كل فترة، والنهوض للمشي والحركة كل نصف ساعة على الاقل.
- متى ما كان الكرسي مايلا للخلف كان افضل لسلامة الظهر.
- المحافظة على انحناءة سليمة للظهر خلال النهوض والمشي.
- الالتزام بنظام الايروبكس، كالمشي السريع والسباحة، حيث انه يقوي القلب، ويزيد من كفاءته في ضخ الدم والغذاء الى مقر الاصابة، وبذلك اعانتها على تشييد نفسها، وتجديد الخلايا التالفة فيها.
مكملات غذايية لعلاج الديسك
- المياه تعاون على نقل الاكل الى الديسك، وبذلك العون في تعافي اصابات الظهر.
- فيتامين ج: وهو من اقوى مضادات الاكسدة الطبيعية، وله تمكن على طرد النفايات والسموم من الجسم، وعلاج الانسجة التالفة.
- زيت السمك اوميغا3: وهو من اقوى مضادات الالتهاب الطبيعية، حيث انه يخفف الالتهاب في الديسك، الامر الذي يسمح بزيادة تدفق الدم اليه مرة اخرى، وبذلك نقل الاكل له.
اثبتت دراسات ان الجسد له القدرة على دواء الديسك الفاسد مع مرور الوقت، ولكن اذا واصل الجريح باتباع الطقوس والسلوكيات الخاطية، فيمنع جسده من دواء نفسه، وان اصابات الديسك ليست مزمنة كما هو شايع، ومعظمها لا يفتقر جراحة.