#21
|
||||
|
||||
كمْ آحبْ تمآيلْ الورودْ عندَ مدآعبَة الهَوآء لهَآ تشعُرنِي بآن الجمَآل لآ يحتَآجُ إلآ لقليلْ من البسَآطة ليصبحَ بتلكَ الروعَه وعينينْ تَرى النقَآء فيِة فيصبحُ آجملْ الكونْ جميلٌ جدآ ببسآطتِة وبنقآءة لآ آكثَر فكنْ كذلكَ ترى الكونَ جميلآ |
#22
|
||||
|
||||
وفي داخله طفلٌ حنون
يداعب خيالات الهوى وفي نظراته تجتمع هموم الكون واستفهاماتٌ عَجِله تنتظر إجاباتٍ تخرج من باحات السجون بلا استحياءٍ ولا قيود اجاباتٍ حروفها تهيج وأصدأها تتلاطم ويجود بها مثل ما البحر يجود ففي الطرف الآخر عاشقةٌ مجنونه تهيم على ساحل عشقك تنتظر أصداء همسك فلا تتأخر قد تذهب ولا تعود قد تذهب ولا تعود |
#23
|
||||
|
||||
المبإدي َ’ لو تهآوت { مآ بقى } للعز بآب
و المصآيب إن [ تخآوت لك ] تجي متجمعه من لمس { شمس َالمعزهـ } موطنِه فوق السحإبْ وَ منً غلب [ شهوآت نفسهُ ] فَ الشهإمه تصنعَه لَيت { كُل طيب } تمنى مآ إنجرحْ قلبه وَ خإبْ و ليت كُل مفقود [ يقدر فـــــآقدهـ ] يسترجع |
|
|