تعرف على كيفية إعادة التدوير تعرف باللغة الانجليزية باسم (recycling)، وهي وسيلة من الوسايل التي تشارك في المحافظة على البيية، عن سبيل اعادة استعمال النفايات التي تنتج عن المواد المستخدمة في المنزل، او العمل، او المدرسة، وغيرها، وتطبق من اثناء النفع من بقايا المواد المصنعة، كالعلب البلاستيكية، او الزجاج، او الورق، وغيرها من الوسايل الاخرى.
انتشرت فكرة اعادة التدوير في القرن العشرين، بعد ختام الحروب العالمية؛ نتيجة لـ عدم توافر مقادير مناسبة من الموارد الاولية، الامر الذي شارك في ظهور تلك الفكرة التي تهدف الى استعمال كل شيء مستخدم، ويودي الى تقصي فايدة ما، ومع الوقت قام بعض الاشخاص الذين يعملون في الصناعة، بالاستفادة من اعادة التدوير، وتحويلها من مجرد فكرة الى وسيلة اصدار صناعي تشارك في صناعة الكثير من المواد الجديدة، والمستخرجة من المواد المستخدمة مسبقا، وامتازت تلك الاسلوب بتكلفة انتاجية اقل، مضاهاة باستعمال المواد الخام ذات التكلفة المرتفعة.
من المزايا المتوفرة التي توفرها اعادة التدوير:
توجد مجموعة من المواد التي يمكن اعادة تدويرها، وهي:
لكل مادة من المواد التي سيعاد تدويرها، اسلوب محددة خاصة بها، ومن تلك الطرق:
تعد اعادة تدوير البلاستيك من الصناعات التي تشارك في تقصي نسبة عالية من الارباح؛ نتيجة لـ صعود المطلب على المواد البلاستيكية، من قبل التجار، والمستهلكين، وهذا نتيجة لـ الثمن الموايم لمنتجات البلاستيك.
كما ان تدوير البلاستيك يشارك في الكثير من الصناعات الاخرى، وحتى يتم تدوير البلاستيك، يتجاوز بمجموعة من المراحل، ومنها:
تساهم اعادة تدوير الورق بادخار اعداد عظيمة من الطاقة، استنادا لدراسات حراسة البيية، والتي توميء الى ان تدوير الورق، يوفر 4100 كيلو واط من الطاقة الكهربايية، و28 مترا مكعبا من الماء، ويساعد في التقليل من القذارة في الهواء، وتمر عملية تدوير الورق بمجموعة من المراحل، ومنها:
تتم اعادة تدوير جميع المعادن الصلبة، عن سبيل صهرها، باستعمال اعداد كافية من الطاقة، ولكل معدن من المعادن درجة انصهار خاصة به، وتمر عملية تدوير المعادن بمجموعة من المراحل، ومنها: