اعراض تشتت الانتباه وكيفية علاجه يعتمد الفرد على الحذر والتركيز في اغلب الانشطة التي يقوم بها في اليوم، فهو هام للغاية في المدرسة والعمل وغيرها من الاماكن التي يذهب اليها الشخص، وعندما يصبح الفرد مشتت الحذر وغير قادر على التركيز، لا يستطيع التفكير بوضوح، والتركيز على المهام، او الحفاظ على اهتمامه، فاداء الفرد قد ينخفض في تلك الوضعية على نحو ملحوظ، لان مقدرته على التفكير قد تلاشت ايضا.
وهناك عدد من الحالات الطبية التي من المحتمل ان تسهم او تكون السبب في تشتت الانتباه، لهذا قد تفتقر تلك الاشكالية الى التدخل الطبي والعناية الفورية.
التشتت قد يوثر على الناس باساليب مختلفة، ومن بعض الاعراض التي قد تجابه الفرد ما يلي:
قد يلمح الفرد انه ومن العسير الحذر والتركيز في اوقات او اوضاع محددة من النهار، وفي ذلك الحين يلمح الناس من بشان الفرد ذلك الامر نتيجة لـ غيابه عن المواعيد او الاجتماعات.
تشتت الحذر يمكن ان يكون حصيلة لحالة مزمنة، او قد يكون تشتيت الحذر من الاثار الجانبية لبعض العقاقير لهذا يلزم قراءة النشرة المرفقة بعناية، والاتصال بالطبيب المخصص او الصيدلي لتحديد ما اذا العقاقير التي يتناولها الفرد يمكن ان يوثر على ذلك، ونذكر من عوامل تشتت الانتباه:
وبعض التغييرات في نمط الحياة من المحتمل ان توثر على الحذر والتركيز بما في ذلك:
قد يكون الفرد قادرا على فعل تغييرات في حياته، والتي من شانها ان تحسن مقدرته على الحذر اذا كان نمط الحياة ذا صلة بالامر، ومن الامثلة على ذلك: