اهمية الصبغة واستخداماتها
من اهم الفحوصات وصور الاشعة المستخدمة للكشف عن الداعي وراء العقم، وعدم القدرة على الانجاب او تاخره نحو المراة، وابرز اهدافها تحتوي ما يلي:
- التاكد من سلامة الرحم وعدم وجود اي التصاقات، وعدم وجود اي اورام او خلل ونقايص بداخله.
- تشخيص قناتي فالوب؛ من اجل علم داع انسدادهما، وتحديد مقر ذلك الانسداد على نحو دقيق.
- دواء العديد من حالات الانسداد التي تصيب القناتين، بنسبة تقدر بنحو ثلاثين بالمية.
الامور التي تظهرها الصبغة
- المشكلات التي تصيب الرحم وتتضمن اللحميات، والالياف الرحمية اضافة الى النتوءات الرحمية.
- المظاهر غير الطبيعية للرحم مثل الرحم المنقلب، وذي القرنين اضافة ال المنقسم بواسطة حاجز.
- التمدد القوي في قناتي فالوب، تحديدا في نهايتها.
- الالتصاقات الخارجية التي توثر في قيام القنوات بوظيفتها وعملها.
- نطاق فوز عملية القفل التي تجرى للقنوات؛ من اجل منع الحمل، اضافة الى عملية اعادة فتحها مرة ثانية.
النتايج المتربتة على فعل اشعة الصبغة
ليس شرطا ان تحدث، واكثرها انتشارا ما يلي:
- تشنجات في الانابيب تحديدا خلال التعرض للحقن؛ لان الصبغة المستخدمة تودي الى توسع للعضلات وهذا خلال مرورها عبر الرحم والانابيب؛ فبالتالي تتشنج العضلات، ولكن ذلك ليس بالضرورة ان ينتج ذلك مع جميع النساء، وفي حال وقع لا يتواصل اكثر من العديد من ساعات وكاقصى حاجز ليوم تام بعد فعل الفحص.
- نزول بضع قطرات من الدم، وتتوقف على نحو تلقايي.
- الاحساس بالخوف الشديد، ويترتب عليه دوخة او تقيو اضافة الى الغثيان؛ لهذا ينصح باستمرار بحاولة الحفاظ على السكون والاعصاب والاسترخاء قدر الامكان.
- الاصابة بالتهابات خاصة بالرحم، وهنا يتم تناول مضادات حيوية، والتوجه للطبيب نحو ظهور اي اعراض غريبة كالوجع الشديد، وارتفاع درجة حرارة الجسم.
- الحساسية من الصبغة؛ كونها تتضمن على مقادير عظيمة من مادة الايودين.
- وينصح باستمرار بفعل ذلك التحليل بعد ختام الدورة الشهرية بفترة تتراوح ما بين 48 ساعة الى ثلاثة ايام؛ للتاكد من عدم وجود حمل في الفترة الاولى اي التكوين، وعدم وجود معاشرة زوجية بعد ختام الدورة الى حين توقيت الفحص، ويفضل ان يطول ذلك الاحتياط لفترة اسبوعين؛ للتقليل من الاصابة بالالتهابات.